تحت سماءٍ تلمع فيها النجوم، وعلى رمالٍ هادئة تنتظر وقع أقدام العابرين،
يطلّ بساط المعاميل و كأنه صفحةٌ مقتطعة من حكاية قديمة.
ألوانه المتعددة تحكي قصص مجالس السابقين والضحكات التي تتعانق مع رائحة القهوة الطازجة.
بحجمه المثالي (80 × 60 سم)، يصبح رفيقك الأمين في جلسات الشاي والقهوة، أو مسرحًا صغيرًا تستقر عليه المعاميل بكل فخر.
نسيجه الفاخر يلامس أصابعك كأنّه وعدٌ بالراحة،
ومقاومته للماء تجعل من الانسكابات تفصيلًا عابرًا في روايتك
. وعندما يحين وقت الرحيل، يُطوى بسهولة كما تُطوى ذكريات المساء
، ليصاحبك في منزلك أو في كل كشتة تنتظر لحظة دفءٍ وجمال.